الباك لينك backlinks هي إشارة لـ محركات البحث التي يضمنها المستخدمون للمحتوى المتعلق بك، حيث أنه يمكن لتلك المحركات استنتاج أن المحتوى جيد ويستحق الارتباط به، بالتالي يستحق أن يظهر في نتائج صفحات جوجل، بالإضافة إلى ذلك توجد بعض العوامل التي تساعد في جودة الباك لينك، ومن ضمنها:
احرص على أن تكون تدوينتك مكتوبة بشكل جيد، تظهر مزايا ومواصفات المنتج أو الخدمة وكيف تستفيد منها، وكيف يمكن للآخرين كذلك تحقيق أقصى استفادة منها.
يمكنك أيضا معرفة الاستراتيجية التي يستعملها منافسوك لكسب باك لينكس وتقليدهم في أفضل ما يفعلونه.
التواصل عبر البريد الإلكتروني مهمة تستغرق وقتًا طويلاً. تحتاج إلى القيام بذلك كجزء من العديد من تقنيات بناء الروابط المذكورة في هذه المقالة.
أضفنا شهادة إتمام لتحفيز الناس على مشاركة نجاحهم عبر ملفاتهم الاجتماعية.
ذكرنا أن برنامج الشركاء التابعين سيكون مفيد . بصفتك مسوقًا بالعمولة ، يمكنك كسب الكثير من المال مقابل العمولات ويمكن أن تؤدي مراجعات باك لينك المنتج أو المقارنات إلى إنشاء العديد من الروابط الخلفية.
إنه مزيج من المحتوى المثالي والبحث وتحليل باك لينكس للمنافسين والتواصل عبر البريد الإلكتروني. تتم تغطية العملية في دليل بناء الارتباط هذا.
هناك عدة طرق لشراء الروابط الخلفية، ولكن أفضل طريقة هي عن طريق الحصول على مواقع الويب ذات الصلة في مجال تخصصك والتي قد تكون مهتمة بالارتباط بأي لينكس خاص بمحتواه، ثم الوصول إليها مباشرة، ويمكنك أيضًا شراء باك لينك من خلال شبكات الارتباط، ولكن كن حذرًا وتجنب الروابط ذات جودة أقل التي قد تتسبب في معاقبتك من قِبل جوجل.
أفضل طرق للربح من الإنترنت للمبتدئين بدون راس مال من المنزل
حافظ على التدوين بشكل متكرر، فنشاطك في التدوين يدفع الزوار للعودة وقد يشاركون مقالاتك.
نتيجة لذلك، تحصل على روابط خلفية لمتجرك بكل سهولة وتأكد من أن المشاركين الذين ينتمون إلى هذه المنتديات مهتمون بتعليقك ، ولكن يجب أن تدرك أن مشرفي المواقع هم الذين يراجعون التعليقات ويزيلون الروابط التجارية.
فكر في المنتجات التي تستخدمها ، وتواصل مع الأشخاص الذين يقفون خلفها ، واكتب شهادات ليتم نشرها على مواقعهم على الويب مقابل رابط.
ربما لديك ذلك ولكن في حال لم تفعل ذلك ، قم بإنشاء واحد. عاجلاً أم آجلاً ، سيقتبس منك أحد. ولكن إذا وضعت روابط داخلية في المحتوى ، فستكسب رابطًا.
ولقد شهد موقع تمبلر تطورا كبيرا بعد أن إستحوذت عليه الشركة المطورة لووردبريس.